عودة توني بلير إلى دبلوماسية الشرق الأوسط تنكأ جروحا قديمة وتثير شكوكا جديدة

القاهرة/لندن (رويترز) – عندما كُلف توني بلير لأول مرة بمهمة التوصل إلى سلام دائم بين إسرائيل والفلسطينيين في 2007، نبه البيت الأبيض إلى أن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق ليس “بطلا خارقا” ولا “يملك عصا سحرية”. وبعد إخفاقه في تحقيق إنجاز يذكر في ذلك الدور، يستعد بلير مرة أخرى لمعالجة أحد أكثر الصراعات...
Redirecting to full article...