غزيون ينصبون خيامهم على أنقاض منازلهم المدمرة

وتقول أم رامي لبد (46 عاما) “الحياة صعبة جدا، لا أعرف كم سنصمد، لا يمكنني التوقف عن التفكير”، معربة عن أملها بأن يُسمح لسكان القطاع المدمّر بإدخال “خيام على الأقلّ”. عادت أم رامي إلى حيّ الكرامة في شمال غرب المدينة بعد نزوحها مع العائلة لمنطقة المواصي في جنوب القطاع، بعد الإعلان عن وقف لإطلاق النار...
Redirecting to full article...