محمد بن راشد يطلق الجزء الأول من كتابه الجديد "علمتني الحياة"ليكون مرجعا معرفيا وفكريا للأجيال

كما يعد هذا الإصدار امتداداً لمسيرة سموه في رفد الفكر والثقافة والإبداع بنتاجات نوعية تركت بصمتها على الحراك الفكري والثقافي محلياً وعربياً، عبر موضوعات شاملة تتناول مختلف جوانب الحياة وقيمها الإنسانية والتنموية. ويستعرض كتاب "علمتني الحياة" خلاصة تجربة سموه وفلسفته القيادية الممتدة لحوالي ستين عاما...

Redirecting to full article...