من خيول النبي إلى أكاديمية الشرطة قصة أصالة لا تنتهي.. خيالة الداخلية يعيدون إحياء تراث الفروسية.. سلاح ناعم في يد الأمن.. الفنان صلاح ذو الفقار أشهر ضباط الخيالة.. وهذه قصة "حسان" أشهر الخيول الأصيلة

من خيول النبي إلى أكاديمية الشرطة قصة أصالة لا تنتهي.. خيالة الداخلية يعيدون إحياء تراث الفروسية.. سلاح ناعم في يد الأمن.. الفنان صلاح ذو الفقار أشهر ضباط الخيالة.. وهذه قصة "حسان" أشهر الخيول الأصيلة

هذا الاهتمام ليس جديدًا، بل يعود إلى تاريخ طويل من تأسيس شرطة الخيالة، والتي انطلقت رسمياً عام 1942 ضمن مدرسة البوليس، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الخيالة جزءاً لا يتجزأ من الأداء الأمني والاحتفالي في مصر. كانت فرق الخيالة قديما تؤدي دوريات راكبة تعرف بالركائب، تتكون من ضابط واثنين من الأفراد، يجوبون الش...

Redirecting to full article...