فى عيد ميلاد عمرو دياب.. صوت الشباب الذى لا يشيخ

فى عيد ميلاد عمرو دياب.. صوت الشباب الذى لا يشيخ

استطاع بذكائه أن يحفر اسمه وسط جيل كان مليئا بالمواهب، بل حمل الأغنية المصرية إلى العالمية، حتى أصبح اسمه مرادفا للتجدد والتميز والإصرار. بدأت موهبة عمر دياب منذ نعومة أظافره، عندما كان طفلا فى السادسة من عمره غنى بالإذاعة المحلية بمدينته بور سعيد، فأبهر كل الحضور، وظل يحلم بتحقيق حلمه حتى أكتشفه ا...

Redirecting to full article...