دينا الحمامى تكتب: "الرجل الذي أكل الساعة" عن أبطال حالمين تحت وطأة حياة مؤرقة

تمتاز تقنية الميتا حلم عن التقنية التقليدية المعروفة بالميتا سرد، أو التقنية الشهيرة الحلم داخل الحلم المستخدمة في فيلم (بداية) لليوناردو دي كابريو، بأنها أقوى تركيبًا وأهم من الناحية الإثرائية والتأثيرية على الكاتب والقارئ في آن واحد، إذ تعتمد على الشخصية الراوية والتي بالضرورة تعي أنها تحلم وتعيد...
Redirecting to full article...