شهادات من داخل أماكن القتال.. جثامين مجهولة الهوية وفراق بلا وداع لدواعي الحرب.. جثث بدون معالم وأخرى تترك في الشوارع لتأكلها الكلاب.. الموتى تسرق أعضاءهم وتسحب دماءهم.. ومخاوف من انتشار الأوبئة

شهادات من داخل أماكن القتال.. جثامين مجهولة الهوية وفراق بلا وداع لدواعي الحرب.. جثث بدون معالم وأخرى تترك في الشوارع لتأكلها الكلاب.. الموتى تسرق أعضاءهم وتسحب دماءهم.. ومخاوف من انتشار الأوبئة

في قلب مناطق الصراع والحرب، لا يتوقف الموت عند إزهاق الأرواح، بل يمتد ليحرم الضحايا من آخر حقوقهم: الدفن. من غزة إلى دارفور في السودان، مرورًا بخنادق أوكرانيا، تتكدس الجثث في الشوارع وتحت الأنقاض، شاهدة على حرب لا تقتل الأحياء فقط، بل تسرق من الموتى حقهم في الكرامة. تروي أم فلسطينية من شمال غزة أنه...

Redirecting to full article...