سعيد الشحات يكتب: ذات يوم 14 أكتوبر 1994.. محاولة فاشلة لاغتيال نجيب محفوظ تنفيذا لفتوى ضالة من مفتى الإرهاب عمر عبدالرحمن بسبب رواية «أولاد حارتنا» ومرتكب الجريمة يعترف بأنه لم يقرأها

سعيد الشحات يكتب: ذات يوم 14 أكتوبر 1994.. محاولة فاشلة لاغتيال نجيب محفوظ تنفيذا لفتوى ضالة من مفتى الإرهاب عمر عبدالرحمن بسبب رواية «أولاد حارتنا» ومرتكب الجريمة يعترف بأنه لم يقرأها

جلس أديب نوبل فى المقعد الأمامى للسيارة، واستدار الدكتور فتحى هاشم ناحية الباب الآخر للسيارة، وأثناء ذلك اقترب أحد الأشخاص من نجيب محفوظ، فظن الكاتب الكبير أنه واحد من القراء المعجبين به جاء ليصافحه كما اعتاد على ذلك، خاصة منذ حصوله على جائزة نوبل للآداب «13 أكتوبر 1988»، وباغت الشخص الغريب نجيب محف...

Redirecting to full article...