مصر.ركيزة السلام والدفاع عن القضية الفلسطينية منذ 1948

فعلى مدار السنتين الماضيتين، كانت القاهرة هي المحرك الأساسي لكل محاولات التهدئة، تفتح قنوات اتصال مع جميع الأطراف، وتنجح في الوصول إلى هدن ووقف لإطلاق النار، لتواصل دورها الممتد منذ النكبة عام 1948، حين كانت في قلب المعركة دفاعًا عن فلسطين. من معارك دير سنيد والفالوجا التي امتزجت فيها الدماء المصري...
Redirecting to full article...