الكنائس الأرثوذكسية تستعد لبدء صوم الميلاد المجيد 2025

ويُعد صوم الميلاد آخر الأصوام الكبرى في التقويم الكنسي لعام 2025، بعد أن شهد العام عدة أصوام كبرى مثل الصوم الكبير وصوم العذراء. ويمثل صوم الميلاد، فترة للتأمل والتوبة استعدادًا لاستقبال ميلاد المسيح، وهو صوم من الدرجة الثانية تسمح فيه الكنيسة بتناول الأسماك، تخفيفًا على الأقباط نظرًا لطول فترة الص...
Redirecting to full article...