طبق الكشرى بـ2 جنيه.. واللى معهوش يأكل برضه.. قصة أحمد طفل بنى سويف الذى جمع بين مقاعد الدراسة وحلة الرزق.. تلميذ ابتدائى يروى كيف أصبح سنداً لأسرته بعد إصابة والده: بصحى 6 ونص أروح المدرسة

قبل عامين فقط، كانت حياة الأسرة تسير بشكل طبيعى، الأب يعمل ليعول بيته، والأم ترعى أبناءها، وأحمد طفل لا يعرف سوى المدرسة واللعب مع أقرانه، لكن الحادث الذى أصاب والده لم يغير جسده فقط، بل غير حياة الأسرة بالكامل، أصبح الرجل غير قادر على العمل، هنا لم يستسلم أحمد ، بل حمل على كتفيه عبئا أكبر من سنوات...
Redirecting to full article...