عمرو صحصاح يكتب: أبويا فخرنا.. كيف جعل والدى من يوم 6 أكتوبر عيداً لنا في المنزل؟.. كانت حواديته عن أعظم انتصار في التاريخ المصرى وذكرياته على الجبهة مع الضباط والجنود تمتزج دائما بالدموع والكبرياء والفرح

عمرو صحصاح يكتب: أبويا فخرنا.. كيف جعل والدى من يوم 6 أكتوبر عيداً لنا في المنزل؟.. كانت حواديته عن أعظم انتصار في التاريخ المصرى وذكرياته على الجبهة مع الضباط والجنود تمتزج دائما بالدموع والكبرياء والفرح

يسرح أبى في عالمه الخاص الذى عاشه في هذا اليوم بتفاصيله، فيأتى لى الفضول عاما بعد الأخر مع زيادة إدراكى بأهمية النصر العظيم وأسأله، فأجد أبى الذى تخطى عامه الـ 74 بارك الله في عمره، يتذكر كافة تفاصيل هذا اليوم بدقة عجيبة، قد ينسى محطات أخرى في حياته مر بها قريبا، لكنه لا ينسى تفاصيل الـ 6 من أكتوبر...

Redirecting to full article...