معركة أرسوف.. كيف كانت أسباب الصلح بين صلاح الدين وريتشارد قلب الأسد؟

تحرك الجيش الصليبي، الذي بلغ قوامه نحو 25 ألف جندي، على طول الساحل من عكا إلى يافا، بينما حاول صلاح الدين بجيشه المكوّن من 35 ألف مقاتل كسر صفوفهم عبر هجمات مضايقة مستمرة. وعندما عبر الصليبيون السهل شمال أرسوف، شنّ الأيوبيون هجومًا واسعًا، لكن ريتشارد حافظ على تشكيله الدفاعي حتى باغت المسلمين بهجوم...
Redirecting to full article...