قصة سقوط "المعلمة" تاجرة الحشيش فى كرموز الإسكندرية

بدأت الحكاية بخطوة صغيرة؛ سيجارة هنا، لفافة هناك، حتى وجدت في "الكيف" طريقًا سريعًا للمال، لم تفكر كثيرًا في ضحاياها من الشباب والمترددين علي المقهي التي تدمّرها السموم التي تبيعها. كل ما كان يهمها هو الأرباح التي تتضاعف. لكن عيون المباحث لم تغفل عنها. أسابيع من التحريات والمتابعة انتهت بكمين محكم،...

Redirecting to full article...