بين أقدام أبو الهول وغرف الفاتيكان.. من يحرس التاريخ السرى؟.. قاعة سجلات "مُحرمة" تحوى كنوز ووثائق تعيد كتابة التاريخ.. وعلوم تحت رمال الجيزة لحضارة أقدم من الفراعنة

منذ قرون طويلة والخيال الإنساني مشغول بفكرة أن هناك أماكن مخفية، محجوبة عن عيون العامة، تحتفظ بوثائق وكنوز معرفية قادرة على قلب موازين التاريخ، في الفاتيكان، تُذكر "المكتبة السرية" التي يقال إنها تضم مخطوطات قديمة عن المسيحية الأولى، ووصايا ملوك وإمبراطوريات، بل وربما وثائق عن علوم مجهولة.. وفي مصر،...
Redirecting to full article...