ذكرى سقوط فالنسيا.. يوم أسدل الستار على واحدة من حواضر الأندلس الكبرى

مع بدايات القرن الثالث عشر الميلادي، كانت مملكة أراغون تترقب لحظة مواتية للسيطرة على بلنسية، تلك المدينة المزدهرة التي مثّلت قلبًا نابضًا للأندلس بحدائقها الغنّاء وأسواقها العامرة وحصونها الشامخة، وعندما رأى الملك الأراغوني أن المدن الإسلامية حول بلنسية تتساقط، وأن روح اليأس بدأت تخيم على أهلها، وجد...
Redirecting to full article...