عصام عبد القادر يكتب عن الاهتمام الرئاسي بالتعليم المصرى بصيغه المختلفة: دوره فى تنمية الوعى وتجذير الهُوية.. بوابة بناء الإنسان.. صناعة الوعي.. ضمانة تعضيد الهوية.. تعزيز التنمية المستدامة.. حماية الأمن القومى

المقدرة على التفكير تؤتي ثمارها، حينما نعمل عن قصد تجاه تنمية المهارات النوعية، التي تتعلق بالأذهان، وهذا يتوقف في مؤسساتنا التعليمية على ما نقدمه لفلذات الأكباد، في كافة المراحل التعليمية وتنوعاتها؛ لذا تُعد الأنشطة التعليمية، الأداة الرئيسة الفاعلة، التي تسهم في إكساب الخبرة للمتعلم، وتجعله يفقه م...
Redirecting to full article...