د.سمر أبو الخير تكتب: مدارس الوجع.. حين تتحول المدارس إلى شبح لأطفال طيف التوحد

وفي المقابل، منازل أخرى يخيم عليها صمت ثقيل، أمهات يخفين دموعهن خلف نوافذ مغلقة، وآباء يسهرون الليل يلتهمهم القلق، هل ستستقبل المدرسة طفلنا «المختلف» بترحاب واحتواء؟ أم سيقررون عزله خلف قضبان مدارس الوجع؟ هل يجد مكانه بين مقاعد الزملاء أم يعود إلى البيت مثقلاً بدموع العزلة؟ هذه ليست مبالغات عاطفية،...
Redirecting to full article...