مع اقتراب ذكرى حرب غزة الثانية.. دول أمريكا اللاتينية تعيد رسم مواقفها.. تصعيد دبلوماسي وقضائي ضد إسرائيل.. مقاطعة متنامية للأسلحة والتجارة مع الاحتلال.. وضغط شعبي واسع يضع الحكومات أمام اختبار حاسم

كما قررت عدة حكومات خفض مستوى تمثيلها الدبلوماسي مع إسرائيل، أو تجميد التعاون في مجالات حساسة مثل التكنولوجيا الأمنية والتسليح، وهو ما عد رسالة قوية مفادها أن استمرار الحرب يهدد العلاقات مع أهم دول القارة. هذا الحراك تزايد مع تصاعد أعداد الضحايا المدنيين في غزة، وهو ما دفع النقابات في المكسيك مثلًا...
Redirecting to full article...